الثلاثاء، ماي 27، 2008

وقفة احتجاجية لمهنيي سيارات الإيجار لعمالة المضيق-الفنيدق


وقفة احتجاجية لمهنيي سيارات الإيجار
لعمالة المضيق- الفنيدق
نظم مهنيو سيارة الأجرة بالمضيق صباح اليوم الثلاثاء27 ماي الجاري ابتداء من العاشرة صباحا وقفة احتجاجية بعمالة المضيق- الفنيدق ترأسها الكاتب الإقليمي للاتحاد العام للشغالين بالمغرب فرع تطوان مصطفى أولاد منصور عضو المكتب التنفيذي، عضو المكتب الإقليمي محمد مزيوي ومساندة كاتب فرع حزب الاستقلال بالمضيق عبد اللطيف باكر احتجاجا على تصرفات رئيس قسم الاقتصاد بالعمالة الذي يتطاول على اختصاصات السلطات الأمنية بالمدينة من سحب رخص الثقة بنفسه من المهنيين مباشرة و إهانتهم داخل محطة الوقوف إضافة إلى تجاوزه اختصاصاته خارج تراب العمالة كتوقيف بعض المهنيين بمدينة مرتيل و تطوان متجاوزا كل القوانين المعمول بها مستعملا الشطط في السلطة ولقد تخللت هذه الوقفة مجموعة من الشعارات المنددة لتصرف هذا المسؤول الذي يعتبر نفسه فوق القانون ومطالبة المهنيين من عامل المدينة بإبعاده من منصبه لما له من أثر سلبي في تنمية المدينة، كما تم تشكيل موكب جماعي لسيارات الأجرة توجهت إلى مدخل ميناء المضيق من أجل لفت الأنظار إلى مشكل منع المهنيين من ولوج الميناء ليلا.
المضيق -مراسل

والي تطوان يبحث عمن سرب "الشهيوات التطوانية" ويكلف مدير ديوانه بالتحقيق





والي تطوان يبحث عمن سرب "الشهيوات التطوانية" ويكلف مدير ديوانه بالتحقيق


أقلق الخبر المنشور في "االصورة الصحافية" ليوم الجمعة الماضية، تحت عنوان "شهيوات تطوانية للوزراء بمكتب الوالي"، والي تطوان، الذي استغرب تسرب مثل هذا الخبر، من بين جدران الولاية المغلقة، مما دفعه لإصدار تعليمات صارمة لمدير ديوانه، يطالبه بإجراء بحث دقيق عن كيفية تسرب الخبر ومن يقف وراء هذا التسريب.
مدير الديوان، الذي وجد نفسه في موقف حرج، يبحث بكل ما لديه من طاقة لإرضاء الوالي، وتلبية طلبه هذا، خاصة وانه المدير الذي عمر طويلا في هاته الولاية، ويعرف اسرارها وخباياها، بل ويعرف حتى فيما يفكر موظفيها، وإن كان قد خفي عنه، أن الشهيوات التطوانية التي أكلها الوزراء لوحدهم، اشتهتها بعض من النساء، اللواتي هن في مرحلة "الوحم"، ولم يستطعن تذوقها، ولعل مدير الديوان عليه انتظار حتى تنجب هؤلاء، ليطلع عمن به وحمة مشابهة لتلك الشهيوات.
وعلمت "الصورة الصحافية أن مدير الديوان، مازال مصرا على الإستمرار في موقعه بتطوان، حيث يجري اتصالات في مستويات عليا، مع أحد المسؤولين المقرب من عائلة زوجته، حتى يتسنى له إنهاء بناء فيلاته الفاخرة المتواجدة بعين بوعنان، والتي سبق ل"الصورة الصحافية" أن أشار لها في مقال سابق.
الصورة الصحافية

دوريات أمنية تتخلى عن تجار المخدرات الكبار وتطارد مستهلكين صغار




دوريات أمنية تتخلى عن تجار المخدرات الكبار وتطارد مستهلكين صغار

تعرف مدينة تطوان و الضواحي، في الآونة الأخيرة، تجاوزات أمنية، غير مبررة في كثير من الاحيان، ففيما تخوض هاته المصالح حربا ضروسا، على تجار المخدرات بشكل عام، فإن الأكثر استهدافا هم تجار الكوكايين والهروين، إلا أن بعض الدوريات، تكتفي بالتجول ببعض الأحياء، التي لا تعرف هذا النوع من التجارة، ومن تم تعمد ل"اصطياد" بعض المستهلكين الصغار، لإظهار عملهم، في حين أن الهدف هم تجار المخدرات القوية الكبار.
وأفادت بعض المصادر، أن هاته الدوريات، تعمد لاقتياد مشتبه فيهم، بطريقة تعسفية لمخافر الشرطة، رغم عدم وجود أدلة، أو كونهم يتعاطون لمخدر "الكيف" المعروف في تطوان، والذي لا يشكل خطرا أمنيا، عكس المخدرات القوية الأخرى، ويكون الهدف في الغالب "ابتزاز" هؤلاء، إلا أن من لا يقدم شيئا، يكون مصيره المحاضر والتقديم امام النيابة العامة، بتهمة واهية لا ترقى حتى لمستوى مستهلك.
وإذا كانت النيابة العامة تتعامل بحكمة مع هذا الوضع، من خلال تسريح المتهمين بمثل هاته الحالات، فإن المصالح الأمنية، مازالت تتعامل بتلك العقليات القديمة، فيما يكلفها مثل هاته الأمور ميزانيات مهمة، قد تفوق ميزانية الوصول لأغوار المهربين الحقيقيين، والذين يستطيعون التخفي أو حتى "شراء" بعض الضمائر، ليبقوا بعيدين عن المتابعة، مما يدفع ببعض الدوريات للبحث عن عمل لهم، في مثل هاته الأحياء العادية...
هذا في وقت، لازالت قضية اعتقال عنصرا أمن، متهمين بالتواطؤ مع تجار المخدرات، تلقي بضلالها على عمل الشرطة بتطوان، وتجعل الكثيرين منهم، وسط دوامة، في حين يتسائل البعض، عن تعامل الإدارة محليا ومركزيا مع عناصر امن، يتعاطون انفسهم للمخدرات، فهل من دورية لجمع مثل هؤلاء؟
الصورة الصحافية

الاثنين، ماي 26، 2008

تدشين أول سقاية عمومية أوتوماتيكية مسبوقة الدفع بحي الواد المالح بمرتيل


تدشين أول سقاية عمومية أوتوماتيكية مسبوقة الدفع بحي الواد المالح بمرتيل

لعقلنة استهلاك الماء الشروب بالنسبة للجماعات


تم يوم الاثنين 19 مايو 2008 تدشين أول سقاية عمومية أوتوماتيكية " سقايتي " مسبوقة الدفع كابتكار مغربي 100 في المائة لتطوان بحي الواد المالح بمرتيل. هذا المشروع، الذي تتراوح كلفته مابين 25.000 و40.000 درهم حسب عدد الصنابير والنظام المستعمل، يشكل بديلا للسقاية العمومية الكلاسيكية ويسمح بعقلنة توزيع الماء الشروب ومراقبة استعمال الماء الموزع ومحاربة ضياعه. وقد صممت " سقايتي " على شكل آلية للتوزيع تشتغل بمساعدة مفتاح يحدد عملية الولوج للماء الشروب، ويسمح للمستهلك بالحصول على حجم المياه ضمن شطرين: الشطر الأول جزافي تمنحه الجماعة مجانيا وتقدر نسبته الأولية ب 30 لترا لكل شخص وفي اليوم الواحد. وترتفع هذه النسبة إلى 6 أمتار مكعبة بالنسبة لأسر تتكون من 7 أشخاص. كما أن الأسر التي ترغب في الاستفادة من حجم المياه الصالحة للشرب الإضافية عليها تأدية مبلغ مالي يتعلق بالحجم المفوتر حسب الأسعار الجاري بها العمل بفروع فيوليا البيئة المغرب. وبخصوص طريقة تدبير المستفيدين، فإن كل دوار أوحي مستهدف يتم توجيه لائحة الأسر المستفيدة من طرف الجماعة المعنية إلى فروع فيوليا البيئة المغرب ( ريضال –أمانديس )، حيث تبقى الجماعة المسؤولة عن تحديد المستفيدين عبر لائحة تتضمن جميع المعلومات الضرورية التي تسمح بتحديد المسؤول عن كل أسرة مستفيدة من هذه العملية، والذي سيعطى له المفتاح الأول الذي يمكنه من الاستفادة من الماء الصالح للشرب. ويأتي تدشين " سقايتي " بمرتيل بعد النجاح الذي عرفته سقايتين عموميتين أوتوماتيكيتين أوليين في كل من تمارة وطنجة، من خلا سماحها بعقلنة أفضل لاستهلاكات الماء الشروب بالنسبة للجماعلت. ويجدر الذكر أن افتتاح هذا المشروع تميز بحضور وفد هام من الصحفيين المشاركين في المؤتمر 22 لصحفيي الضفتين والذي شارك فيه أكثر من ستين صحفيا يمثلون مختلف المدن المغربية وصحفيين إسبان، إضافة إلى عدد من المسؤولين وفعاليات المجتمع المدني وبعض المستفيدين من هذا المشروع بمرتيل.

الصورة الصحافية


الجمعة، ماي 23، 2008

هل وزير الداخلية له علم بحالة مدير ديوان والي تطوان


هل وزير الداخلية له علم
بحالة مدير ديوان والي تطوان


لعل حالة مدير ديوان والي تطوان تدعو إلى أكثر من علامة استفهام، فالشخص قدم إلى هذه المدينة في منصب رئيس دائرة منذ فبراير 2001، الشيء الذي يجعل منه أحد أكثر المعمرين في المغرب في نفس المنصب الذي يناهز ثمانية سنوات، علما بأن الحسن الثاني رحمه الله أعطى تعليماته بألا يدوم أي رجل سلطة في نفس المنصب أكثر من أربع سنوات، فالرجل تعاقب عليه خمس ولاة هم الطيب العلوي، محمد غرابي، محمد امباركي، شرقي الضريس، وادريس خزاني، وهو لا يتزحزح من مكانه.
ولعل السر في هذه الخلود هو قرابته لأحد الرجال النافذين في الدولة، إنه السيد بنهاشم المدير العام للأمن الوطني سابقا، والمندوب العام الحالي لإدارة السجون.
ويبدو أن صاحبنا لم يصبه الملل بعد من نفس الكرسي، إذ ما زال يواصل اتصالاته مع قريبه، ليمدد له في ولايته بهذه المدينة، لا سيما وأنه قد استكمل ترتيباته ليقضي بها بقية حياته، وأعد العدة لذلك ببناء فيلا فاخرة بحي بوعنان، ولكن ما دمت في المغرب فلا تستغرب.
الصورة الصحافية

خبراء مغاربة وإسبان يحذرون من "حرب المياه" القادمة





خبراء مغاربة وإسبان يحذرون من "حرب المياه" القادمة

حذر خبراء مغاربة وإسبان، من خطورة الوضع المائي بالمنطقة المتوسطية، وذلك خلال اشغال المؤتمر 22 لصحفيي البوغاز، المنظم بتطوان بداية الأسبوع الجاري، والذي اختار كمحور له "ندرة المياه وتأثيراتها السلبية على ساكنة المنطقة المتوسطية"، حيث شارك فيها مجموعة من الصحفيين المغاربة والإسبان، إضافة لخبراء ومختصين وفاعلين جمعويين في هذا المجال.
وقد نبهت جل التدخلات ل "حرب المياه" القادمة، والتي ستكون هي أكبر حرب في الخمسين سنة المقبلة، خاصة في ظل موجة الجفاف والندرة التي اصبحت تعاني منها، عدد من المناطق سواء بالمغرب أو بإسبانيا، وإذا كانت الجارة الإيبيرية، قد وصلت مرحلة متقدمة من هذا المشكل، دفعها للبحث عن حلول له، سواء عبر تصفية المياه العادمة أو تحلية مياه البحر، بل وحتى نقل باخرات صهريجية فيما بين مدنها.
مقابل ذلك، كشف متحدث مسؤول، خلال عرضه عن كون ما يتوفر عليه المغرب حاليا من مياه كاف لسد حاجياته لمدة مهمة، خاصة في ظل سياسة السدود التي انطلقت منذ سنوات، وإعلان صاحب الجلالة الملك محمد السادس عن سياسة مائية جديدة مؤخرا، كل ذلك، جعل المتحدث يحمل بعض التفاؤل، وإن كان يؤكد أن المغرب بدوره مهدد بالعطش، وأنه ما لم يتم ترشيد استهلاك المياه، فالمشكل سيحل في اقرب وقت ممكن.
من جهته أوضح زين العابدين الحسيني، وهو فاعل جمعوي مهتم بقضايا الماء، أن هناك إشكالات كبرى تضر بالموارد المائية المتوفرة، وأن الإكراهات العالمية، سواء منها ثقب الأزون والتغيرات المناخية، وكذلك تراجع نسبة التساقطات، كلها إكراهات، قد تعجل بقرب وصول الفترة التي يتخوف منها الجميع، حيث يقول باحثين ومختصين أن مشكل المياه، سيظهر قويا في غضون الستين سنة المقبلة، إلا أنه بالنظر للوضع الحالي، فقد تكون الفترة أقل، وتصبح في غضون الأربعين سنة المقبلة.
وفي ذلك ثمن المشاركون في فعاليات المؤتمر 22 لصحفيي البوغاز سياسة السلطات العمومية في مجال الحفاظ على الموارد المائية بالمملكة بهدف توفير الماء لجل السكان، والتي يترجمها إقدام جلالة الملك محمد السادس على تدشين سد طنجة المتوسط وإعطاء الانطلاقة لسد مرتيل بالمنطقة الشمالية للبلاد.
ودعا المشاركون في التوصيات الصادرة في ختام هذا المؤتمر ، الذي انعقد بمرتيل في الفترة ما بين 17 و 20 ماي الجاري تحت شعار "مشاكل ندرة المياه وتأثيراتها على سكان المنطقة"، إلى الاستمرار في دعم الجهود المبذولة لتزويد العالم القروي بالماء الصالح للشرب انطلاقا من السدود المقامة بواسطة قنوات الجر الجهوية، وطالبت التوصيات أيضا بتنظيم حملات تحسيسية على مدار السنة للتحذير من مغبة تبذير المياه والافراط في استهلاكها خاصة الجوفية منها وعدم استغلالها إلا عند الحاجة، كما دعت الاتحاد الاوربي إلى دعم الجمعيات والمؤسسات العاملة في مجال الماء والبيئة .
وانتهز المشاكرون هذه المناسبة للإشادة بمشروع السقاية العمومية الالكترونية "سقايتي" المنجزة من طرف مجموعة "فيوليا المغرب" بمرتيل ، والذي دشن على هامش فعاليات هذا المؤتمر، وتستفيد منه 80 عائلة في مرحلة أولى، وذلك لمساهمته في ترشيد استهلاك المياه وتوفير الخدمات الضرورية في هذا المجال .
كما عبروا عن ارتياحهم لمستوى العروض المقدمة من طرف عدد من المتخصصين، والتي مكنت من إلمام عناصر الجمعيتين بالمشاكل التي يطرحها حاليا ومستقبلا موضوع ندرة المياه في الضفتين الشمالية والجنوبية للبحر الابيض المتوسط نظرا لتكاثر السكان وزيادة الطلب على هذه المادة الحيوية لحياة الانسان ولتنميته الاقتصادية والاجتماعية وللتوازن الايكولوجي .
وكان المشاركون في هذه الدورة قد تتبعوا عروضا ألقاها عدد من المسؤولين والخبراء في البلدين ، تناولت الوضعية الحالية للموارد المائية بمنطقة شمال المغرب وجنوب اسبانيا التي تعرف طقسا متقاربا جدا، والتحديات المستقبلية التي يطرحها النقص الحاصل في الموارد المائية والمتمثلة على الخصوص في الطلب المتزايد على الماء على الصعيدين الوطني والدولي، وعدم التحكم في التأثيرات السلبية المترتبة عن عدم انتظام الموارد المائية والتأثيرات الناجمة عن التلوث ومحاربة انجراف التربة .
كما قام المشاركون خلال هذه الدورة بزيارات تفقدية لبعض المرافق المائية التابعة للوكالة المفوضة بتدبير قطاعات الماء والكهرباء والتطهير بجهة طنجة تطوان (أمانديس) ومنها محطة معالجة المياه العادمة بطنجة ، ومشروع "سقايتي" بمرتيل، وكذلك لمرافق تديرها وكالة الحوض المائي اللوكس .
وقد تميزت الدورة بالتوقيع على اتفاقية تعاون بين الكلية المتعددة التخصصات بتطوان والجمعيتين المغربية والاسبانية .

الأربعاء، ماي 21، 2008

شهيوات تطوانية بمكتب الوالي



شهيوات تطوانية
بمكتب
الوالي


أصر الوزراء السبع الذين قدموا إلى مدينة تطوان تزامنا مع الزيارة الملكية، إلا أن يحرجوا والي تطوان بطلب "شهيوات تطوانية" مثل "للسان" و"طاجين الغنمي بالبرقوق" والمحنشة.... ليتناولوها بمكتبه الخاص، الوالي فوجئ بهذا الطلب الذي لم يكن في الحسبان، ولكن كان لا بد مما ليس منه بد، فاتصل بممون الحفلات (م) الذي لبى رغبات السادة الوزراء، و"دار ليهم خاطرهم" إلا أن خاطر السيد الوالي لم يلب، الذي طلب طلبا غريبا للممون، وهو القضاء على رائحة الأكل لتنصرف في الحال من مكتبه، حيث إن سعادته يخاف من هجوم الصراصير والفئران إلى مكتبه، عقب هذه الوليمة الفخمة التي لا شك أنها ستجلب مثل هذه الكائنات.
الصورة الصحافية

الأحد، ماي 18، 2008

فاجعتان بمرتيل في يوم واحد

فاجعتان بمرتيل في يوم واحد

سبت"الأول أمس"اسود عاشته ساكنة بلدة مرتيل إثر انتحار امراة في سنها السبعون بعد ان ألقت بنفسها في البحر ولم
يعثر بعد على جثتها رغم البحث الذي قامت به المصالح الوقاية المدنية والشرطة اكثر من خمسة ساعات.وكذلك بعد الحريق الذي شب بأحد المنازل بحي احريق والذي أدى الى وفاة سيدة مسنة ومقعدة ونجاة طفلين بإعجوبةبعد ان أغلقت امهما باب المنزل بالمفتاح لمنعهما من الخروج للعب مع أطفال الجيران ويعود سبب نشوب هذا الحريق الى لعب الأطفال بالولاعة حسب تصريح" اطفال الناجين" هذا وقد حضرت الى عين المكان كل من الشرطة والوقاية المذنية حيث تم فتح تحقيق في الموضوع فيما نقلت الضحية الى مستودع الأموات بالمستشفى المذني سانية الرمل بتطوان ويذكر ان مدينة مرتيل لم تتوفر على مركز الوقاية المدنية نهائيا.

الصورة لصحافية