القسم الإقتصادي لولاية تطوان خارج التغطية؟؟؟؟

مازال القسم الإقتصادي بولاية تطوان، لا يقوم بمهامه كاملة، خاصة في شهر رمضان، حيث ترتفع الأسعار بشكل جنوني، وتغيب المراقبة في الأماكن التي يتوجب فيها القيام بعملهم هناك، وأفادت مجموعة مصادر، أن عدد من أصحاب المحلات التجارية وبعض الباعة، يتعمدون الزيادة في بعض المواد الغذائية الضرورية. وفيما تعرف عدد من مناطق البلاد حملات للمراقبة، فإن ولاية تطوان وقسمها الإقتصادي يبقون خارج التغطية، وحتى بعض الحملات التي يقومون بها بين الفينة والأخرى لا تجدي نفعا، وتبقى محدودة وتقتصر على بعض المناطق دون أخرى، ولأصحابها هدف آخر غير ما هو ظاهر، حيث الإتاوات والمحسوبية

الصورة الصحافية.