الثلاثاء، أبريل 26، 2011







حركة 20 فبراير تطالب أصدقاء دراسة الملك بالابتعاد عن المال والسياسة و"إسقاط لجنة المانوني"،


وتقول لآل الفاسي ولحسني بنسليمان والعنيكري "ديكاج" وتطالب والي تطوان بالرحيل وتصف دوزيم بـ "القناة الشطاحة"


خرج الآلاف من مواطني مدينة تطوان والنواحي، مساء أول أمس الأحد، إلى ساحة مولاي في مسيرة سلمية نظمتها "حركة 20 فبراير"، للمطالبة بإقرار صلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية واسعة، ووضع نهاية للاعتقال السياسي وضد الفساد والبطالة المتفشية وسط الشباب المغربي، كما رفعت لا فتات كبيرة حملت صور أصدقاء دراسة الملك: محمد منير الماجدي، ورشدي الشرايبي، وفؤاد عالي الهمة، ونور الدين بنسودة، يطالبونهم فيها بالإبتعاد عن المال والسياسة، فيما لم يسلم من احتجاجات المشاركين في المسيرة كل من قائد الدرك الملكي، الجنرال دو ديفيزيون حسني بنسليمان، والجنرال حميدو لعنيكري، المفتش العام للقوات المساعدة بالمنطقة الجنوبية، ووالي ولاية تطوان، محمد اليعقوبي، حيث تم حمل صور له تتصدرها عبارة "جماهير تطوان، تطالب برحيله".