الأحد، يناير 16، 2011










انتحار رجل مسن بتطوان



أقدم مواطن بتطوان المسمى قيد حياته لحسن الرواص على الانتحار صباح اليوم16 يناير الجاري في بيت ابنته قيد البناء بحي الباريو "الخندق".وحسب مصادر مطلعة فإن الضحية البالغ من العمر حوالي 58عاما وكان يعاني من بعض المشاكل العائلية أقدم على شنق نفسه بحبل قبل أن يكتشفه أبناؤه ميتا. ولازالت أسباب الانتحار مجهولة فيما فتحت الشرطة تحقيقا في الموضوع وتم نقل الضحية الى مستشفى الإقليم سانية الرمل من أجل التشريح الجثة لمعرفة الأسباب الحادث .

الصورة الصحافية-احمد موعتكف

الجمعة، يناير 14، 2011

والي تطوان يرفض الإتحاقه بمنزل الولاة تطوان؟
مازال والي تطوان محمد اليعقوبي، يرفض الإلتحاق بمنزل الولاة المتواجد بشارع مولاي العباس بتطوان حيث اعتاد ولاة غيره السكن، فلا زال يقيم بفيلا بمدينة كابونيكرو المحسوبة على عمالة المضيق الفنيدق، والمجاورة لفيلات بعض كبار المنعشين والمشبوه في مصادر أموالهم. وقال مصدر مقرب "للصورة الصحافية،" أن الوالي لا يريد الإنتقال للمنزل المعني بمدينة تطوان، لكونه يرفض تواجد محطة للبنزين خلف المنزل مباشرة، ويقول دائما "لست مستعدا للسكن بالقرب من قنبلة موقوتة". ويقصد بذلك محطة البنزين المتواجدة بشارع الحسن الثاني قبالة ولاية الأمن، فهل ستلقى هاته المحطة نفس مصير الكثير من المشاريع الأخرى حتفها، وسيجرف جرار الوالي أسوارها ؟؟.
الصورة الصحافية .احمد موعتكف

الجمعة، يناير 07، 2011


شابة تلقى حتفها بتسرب غاز خلال اغتسالها بتطوان

لقيت شابة في الثانية والعشرين من عمرها حتفها المسمى قيد
حياتها" العبودي حياة" ، مساء أول أمس بمنزلها بحي سمسة الهامشي بضواحي
تطوان، حيث كانت تغتسل بحمام المنزل الذي تسكنه ، والذي ينتمي لمجموعة
البناءات العشوائية ، إذ قالت بعض المصادر أن المعنية ادخلت معها قنينة
غاز لتسخين الماء، مما ادى لتسرب الغاز خاصة وأن الحمام صغير جدا، فأغمي
عليها قبل أن تلقى حتفها على متن سيارة الإسعاف في الطريق الى المستشقى
الإقليم .
الشابة التي جاءت برفقة زوجها للسكن بحي سمسة، كان قد انجبت
طفلا منذ بضعة أيام فقط، ، هذا وقد عرفت تطوان الأسبوع المنصرم، ،
الحالات الفضيعة بحي الباربورين حيث توفيت سيدة وإبنتها الصغيرة وهي
تغتسل في الحمام، بسبب السخانات المهربة والتي أودت بحياة عدد من الناس
بالمنطقة، كل ذلك دون رقابة ولا تدخل من الجهات المعنية، وقد خلفت
الحادثتين معا آثارا سلبية لدى المواطنين الذين تأثروا كثيرا، كما أصبحوايتخوفون من ان يكونوا ضحايا لهاته السخانات والقنينات.

الصورة الصحافية -احمد موعتكف