السبت، يوليوز 30، 2011

حريق بسبب تسرب الغاز ياتي على شقة بكاملها بتطوان





أصيب زوال يوم أول أمس بمدينة تطوان ثلاثة أشخاص بجروح وحروق متفاوتة الخطورة جراء تسرب كبير للغاز اسفر عن اندلاع السنة النار داخل إحدى القق بحي "ديور بليدوس "بشارع أبوبكر الصديق وفق ماعاينته "الصورة الصحافية" فإن تأخير وصول عناصر الوقاية المدنية لنجدة المصابين داخل الشقة ارغم بعض الجيران على نزع شبابيك الحديدية لنوافد الشقة بسواعدهم فيما تمكن آخرون من الدخول في محاولة منهم لإخراج المصابين بحالة اختناق حادة وحروق

احمد موعتكف

الثلاثاء، يوليوز 26، 2011







أكدها خلال لقاءه المفتوح بمهرجان 'اللمة" بوادلاو
ضريف: "محاكمة رشيد نيني، عرفت إفراطا في استعمال القضاة لـ "سلطة الملائمة"

أكد محمد ضريف أستاذ العلوم السياسية، في مداخلة له بمدينة وادلاو، أن محاكمة مدير جريدة "المساء" رشيد نيني، غاب عنها استعمال السلطة التقديرية، التي عوضها استعمال القضاة لسلطة الملائمة، وهو "أمر غير موضوعي". وأضاف ضريف في محاضرته أنه من الجميل أن تكون سلطة القضاء مستقلة، حيث يمكن أن توفر للقاضي كامل الصلاحيات لأن يصدر الأحكام التي يرغب في إصدارها، وفق مجموعة من الضوابط والمقتضيات، مشيرا إلى أنه يجب أن تتوفر للقاضي كافة الوسائل للاشتغال بشكل موضوعي، وتوفيره استعمال السلطة التقديرية.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن القضاة الذين حكموا على رشيد نيني، أفرطوا بشكل كبير في استعمالهم لسلطة الملائمة، حيث حكموا عليه بالقانون الجنائي وليس بقانون الصحافة، منبها القضاة بأنه ينبغي عليهم ألا يبالغوا في استعمال تلك السلطة. "كان هناك نوع من التعسف خلال استعمال سلطة الملائمة في محاكمة رشيد نيني" يقول ضريف، معبرا عن استيائه من ذلك. تصريحات ضريف جاءت خلال لقاء مفتوح عرفه مهرجان "لمة وادلاو" في دورته الثامنة، حيث قدم قراءته السياسية للدستور الجديد وخصوصا في شقه المتعلق باستقلالية القضاء.
وعرفت وادلاو خلال الاسبوع الماضي فعاليات مهرجان "اللمة الثامنة" والذي يهدف، حسب المنظمين، تأثيث فضاءات مدينة وادلاو عبر أنشطة ثقافية وأمسيات شعرية وفنية، حيث نقل المهرجان خلال هذه السنة تجربة ساحة "جامع الفنا" إلى المدينة الساحلية، عبر استضافتها لفرق موسيقية وطنية ومجموعات محلية، كما عرفت تنظيم أمسية شعرية من خلال استضافته للشاعر عبد الكريم الطبال، والشاعرة فاطمة الزهراء بنيس، وإدريس علوش، وخالد الريسوني، مثلما استضاف فرق مسرحية محلية وجهوية.

الأربعاء، يوليوز 13، 2011







الثلاثاء، يوليوز 12، 2011



الجماعة الحضرية سمتنح 200 مليون سنتيم لـ "أصوات نسائية"، ونجوى كرم تلبس الشاشية التطوانية
الحضور في سهرة "نانسي عجرم" يفوق 15 ألف متفرج، وإغماءات وسط الحاضرين



تصوير: أحمد موعتكف

جمال وهبي

التحفت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم خلال سهرة اختتام مهرجان "أصوات نسائية" بتطوان، العلم المغربي، أمام أكثر من 15 ألف متفرج من ساكنة المدينة ومن مدن مغربية أخرى قدموا إلى الحمامة البيضاء لـ "الاستمتاع بنجمتهم العربية المفضلة"، حسب تصريحات بعضهم للجريدة. وعرفت سهرة أول أمس السبت إجراءات أمنية مشددة للحيلولة دون وقوع حوادث أو إصابات وسط الجمهور، حيث كانت العدد يفوق التوقعات الأمنية. ورغم ذلك فقد عرف الحفل الاختتامي ارتباكا واضحا من طرف شركة الأمن الخاص حيث لقي المغادرون صعوبة كبيرة في ذلك، بسبب تخصيص ممر واحد للمغادرة والدخول، الذي عرف اكتظاظا وتدافعا كبيرين، اثرعلى عمل الفرق الأمنية. وأصيب بعض الأطفال الصغار والنساء بحالات إغماء بسبب الاكتظاظ الكبير، ما أدى ببعض الحاضرين إلى الالتماس من والي ولاية تطوان، محمد اليعقوبي الذي عاين ذلك، بالتدخل.
واستغرقت سهرة المغنية نانسي عجرم أكثر من ساعتين، قدمت خلالها أبرز أغاني ألبوماتها الغنائية السابقة والحالية، كما كانت تستدعي بين الحين والآخر بعض معجبيها إلى الصعود إلى المنصة ومرافقتها في تقديم وصلاتها الغنائية. وغادرت نانسي عجرم السهرة بسرعة كبيرة تفاديا للاحتكام بمعجبيها حيث رافقتها إلى غاية السيارة الخاصة، رئيسة المهرجان، السفيرة المغربية كريمة بنيعيش، وطاقم من الحراس الشخصيين. وسبقت نانسي عجرم في السهرة المذكورة، الفنانة الأندلسية ماريا روسا غارسيا المعروفة فنيا بـ "نينيا باستوري"، حيث قدمت بعض أغانيها التي تطبعها موسيقى "الفلامنكو" الإسبانية. من جهتها ارتدت المغنية اللبنانية نجوى كرم اللباس التقليدي لسكان القرى التطوانية ، من "شاشية وكرزية" (حزام) تم تقديمه إليها كهدية من طرف المصممة أمال مارسو. وتقاسمت نجوى كرم، لقاء خاصا مع معجبيها بأحد فنادق الشريط الساحلي "تمودا بي"، حيث نظموا حفلا خاصا على شرفها، تم خلاله منع وسائل الإعلام من التقاط صور الحدث، مثلما تم منعهم كذلك من حضور حفل خاص آخر تم تنظيمه ليلة الجمعة بنفس الفندق المذكور، جرت أجواؤه في ظروف جد "حميمية" بين الفنانين وأعضاء مكتب المهرجان، حضرها والي الإقليم.
من جهتها أكدت رئيسة المهرجان، وسفيرة المغرب في البرتغال في معرض جواب على سؤال لجريدة "المساء" أن رئيس الحضرية لتطوان، محمد إداعمر، المنتمي لحزب العدالة والتنمية، ملتزم بتحويل مبلغ 200 مليون سنتيم للمهرجان، وفق العقد المبرم بين الطرفين، مشيرة أن التأخير يعود فقط للمصادقة المتوقعة عليه خلال دورة الجماعة الحضرية المقبلة، مشددة في نفس الوقت أن العلاقة بين الطرفين هي "قوية وطيبة".




* صورة الضحية فور تخرجه منذ اسبوعين مع والدته

الجريمة أعادت الحديث مجددا عن فرار بعض المجرمين إلى مدينة سبتة
مقتل شاب ليلا بطريق كابونيغرو بالسلاح الأبيض والجناة في حالة فرار


أثارت قضية مقتل الشاب التطواني، الطيب بنعبد الواحد الإدريسي الحديث مجددا عن فرار عدد من سكان مدينة سبتة من تطوان، إلى المدينة المحتلة فور ارتكابهم لبعض الجرائم سواء كانت جنحية أو جنائية. ففي ليلة يوم الخميس الماضي، وبالطريق الرابطة بين منتجع كابونيغرو والمضيق، تم طعن الشاب الذي حاز مند أسبوعين على دبلوم الماستر في التسيير والتجارة الدولية بمعهد أمريكي بالرباط، بالسلاح الأبيض من طرف شبان كانوا، حسب مصادر متطابقة، يستقلون سيارة ذات الدفع الرباعي. وتقول المصادر أن الضحية احتج على سائق السيارة بعدما كانت على وشك دهسه في الطريق المذكور، إذ كانت تسير بسرعة كبيرة، الأمر الذي لم يرق سائق السيارة الذي رجع إلى الوراء لينزل مستلا سلاحا أبيض ويطعن به الضحية قبل أن يعود لسياقة سيارته والهروب من مسرح الجريمة.
وفي غياب صدور أي بلاغ رسمي في الأمر من طرف ولاية أمن تطوان، فإن والدة الضحية تقول في لقاء لها مع "المساء" أن هذه الأخيرة لم تشعرها بمقتل ابنها رغم كونه كان يتوفر على بطاقة التعريف الوطنية. وتضيف والدة الضحية أن ابنها كان شابا ودودا وليس له أية عداوة مع أي شخص، وأنه ليلة حدوث الجريمة كان قد غادر لتوه مكان العمل في إحدى المركبات السياحية التي هي في طور البناء بمنطقة كابونيغرو. مصادر أخرى أفادت الجريدة أن الشرطة القضائية استمعت إلى بعض عناصر الأمن بالمعبر الحدودي، وبمدينة الفنيدق، حيث أشارت معلومات أن الجاني وأصدقاؤه غادروا مدينة تطوان ليلة قيامهم بالجريمة إلى مدينة سبتة. وتدخلت عدة إطراف عليا للكشف عن الجناة حيث أن الضحية تربطه علاقة أسرية مع كورونيل سام بالقيادة العامة للدرك الملكي بالرباط. ومازالت عناصر الشرطة القضائية تحقق في ملابسات الجريمة للتوصل إلى مرتكبيها وتقديمهم إلى العدالة.

جمال وهبي :المساء


الاثنين، يوليوز 11، 2011



أسدل الستار عن فعاليات الدورة الربعة لمهرجان "أصوات نسائية" بمدينة تطوان على مدى ثلاتة أيام وكان مسك ختام هذه التظاهرة الفنية مع الفنانة اللبنانية نانسي عجرم التي الهبت الجمهور الذي جاء بالآلاف الى ساحة مسرح المطار قرب ولاية تطوان.


احمد موعتكف









أطر وموظفي مجموعة الخمليشي وشركاؤه يقولون "نعم " للدستور في مسيرة حاشدة انطلاقة من مقر الشركة في اتجاه وسط مدينة تطوان الحمامة البيضاء تم في اتجاه العاصمة الصيفية لجلالة الملك محمد السادس " المضيق" بحضور مديرها العام السيد محمد الخمليشي