الخميس، أبريل 26، 2007

صدق أولاتصدق..جثث مهاجرين إفريقيين لاتزال في مستودع الأموات بتطوان منذسنة ونصف في إنتضار قرارالدفن؟؟؟


لاتزال جثث مهاجرين إفريقيين في مستودع الأموات التابع للمستشفى المدني بتطوان ،وهما مهاجران من أصل خمسة مهاجرين قتلوا برصاص اسباني على حدود مدينة سبتة المحتلة في شتنبير 2005.من جهة أخرى اتصلت "الصورة الصحافية"بالجماعة الحضرية التي استنكرت أطراف مسؤولة بها كون مستودع الأموات الوحيد الخاص بمستشفى المدني "سانية الرمل" مصاب"بعطب دائم"حيث أن أربعة حجرات من أصل ثمانية والخاصة بإيواء الجثث،مصابة بعطب دائم مند حوالي سنة تقريبا وتستغرب نفس المصادر من كون المدينة التي يفوف عدد سكانها700ألف نسمة لاتتوفر الى اليوم على مستودع للأموات خاص بها على غرار بعض المدن الأخرى مما يطرح إمكانبة تحلل الجثث وإصابتها بتعفنات خطيرة يصعب بعدها التعرف أصحابها وكشفت مصادر مطلعة ان الأكثر خطورة من ذلك هو كون ثلاثة من الحجرات الأربع المتبقية والخاصة بإيداع الجثث "محجوزة" مند سنة بجثث ثلاثة مهاجرين غير شرعيين،قتلوا برصاص إسباني خلال محاولتهم اجتياز السياج الحدودي الفاصل بين سبتة المحتلة وتطوان -واد الضاويات-خريف سنة 2005.وقد أصيبت جثث المهاجرين بحالة تحلل كبرى جراء الأعطاب المتكررة التي تصيب ثلاجة مستودع الأموات بعد رفض السلطات المغربية دفنهم الى حين توصلهم بأمر رسمي يوصي بذلك
الصورة الصحافية.

السبت، أبريل 21، 2007

قربلة بمرجان تطوان..فرار رجل مختفيا في ملابس امرأة منقبة


استطاع رجل مختف في زي امرأة منقبة،ويحمل في يده حقيبة تجهل محتوياتها...الفرار من يد أفرا الأمن الخاص بسوق مرجان بتطوان مساء يوم الإثنين الماضي .وعلمت"الصورة الصحافية" من بعض المصادر أنه في جناح المعروف ب"صندوق3"وعندما كانت إحدى المستخدمات تقوم بتنظيف أرضية السوق لاخظت أن أرجل المراة المنقبة كانت كثيفة الشعر،وأنها تعودلرجل وليس لامرأة.لكن الشخص المختفي في ملابس امرأة منقبة تمكن من الفرار بعد مطاردته من طرف عنصر لأمن وتضيف مصادرنا أن والي تطوان ووالي الأمن حضرابسرعة الى مكان الحادث الذي أحيط بسرية كاملة بدعوى "حساسية الموضوع"
الصورة الصحاقية

الثلاثاء، أبريل 17، 2007

ماتقيش بلادي ...الله يهديك

بدون تعليق
الصورة الصحافية

شاب يرهب ركاب حافلة ويهدد بتفجيرها بضواحي تطوان

أقدم شاب في الخامسة والعشرين من عمره ،يوم الأربعاء الماضي على بث الرعب والهلع في صفوف ركاب حافلة متجهة من تطوان الى الدار البيضاء ليلا،حيث فاجأ الجميع بعد انطلاق الحافلة بقرابة نصف ساعة،وهو يقف قرب السائق ويصيح بأنه سيفجر نفسه.وحسب رواية بعض المصادر، فإن المعني الذي طرد من فرنسا بعد مدة إقامة قصيرة،ربما تعاطى للمخدرات قبيل ركوبه الحافلة وهو ماأثر عليه مما دفعه للتصرف بذلك الشكل، حيث هدد بكونه سيفجر الحافلة بحزام ناسف، واعدا الجميع بالذهاب معه للجنة،وان "بن لادن"قالها له.وقد حاول البعض تهدئته،لحين وصول الحافلة لحاجز دركي قرب"كروشي بلانكو"وهناك قام الدرك باعتقاله،ليتبين أنه لايحمل أي حزام ناسف، وقد تم الاستماع حينه لبعض الشهود وسائق ومساعده حيث أحيل على التحقيق ،وبعدذلك علمت "الصورة الصحافية"انه وجه الى الدار البيضاء وفقا لقانون الإرهاب
الصورة الصحافية

اعتقال شخص ينصب بإسم القصر الملكي بتطوان

قدم أمام النيابة العامة بتطوان ،صباح أمس الإثنين 16أبريل الجاري شخص في 43من عمره بتهمة انتحال صفة،من خلال النصب بإسم القصر الملكي ،حيث كان المعني والذي يقيم بالديار الهولندية منذ مدة ،يدعي أنه يشتغل كمسؤول بمؤسسة محمد السادس للتضامن .وقد تم اعتقاله من طرف الدرك الملكي،داخل القيادة الجهوية بتطوان حيث اصطحب معه شخص من وادي لو،له مشكل داخل هاته الإدارة بدعوى حل مشكله بمقابل مادي ،الا أن عناصر الدرك ارتابوا في أمره منذ البداية مما دفعهم للتحقيق من هويته عبر رقم بطاقته الوطنية،التي حاول إخفائها ليتضح أنه محترف للنصب وله سوابق في هذا المجال .وبعد تفتيش منزله تم العتثور على حاسوب وآليات تقنية،كان يقوم من خلالها بتزوير بطائق،يستعملها في عمليات النصب التي يقوم به،ا منها من تحمل شهار القصر الملكي ومنها بطاقة مؤسسة محمد السادس للتضامن ،إضافة الى بطاقة صحفية لقناة أجنبية كما عثر على سيارة مرسيديس فاخرة لم تعر تفاصيلها بعد
الصورة الصحافية

الجمعة، أبريل 13، 2007

جلالة الملك يأمر بصرف تعويضات لأفراد الأمن المصابين في الحادث وجنازة رسمية لللشهيد زندبة..من بينهم مصور" العلم" المصاب





لايزال المغرب يعيش حالة تأهب أمني قصوى ، وقد تمكنت مصالح الأمن من اعتقال شخصين بمساعدة سكان حي الفرح بالدار البيضاء ، و تم اعتقال أحد الشخصين بعدما دخل أحد المنازل وهدد قاطنيه بتفجير نفسه. وتمكنت مصالح الأمن من السيطرة على هذا الشخص ، وشرعت في استنطاقه للتعرف على دوافع إقدامه على هذا العمل .
وذكرت مصادر أمنية مطلعة أن عمليات مداهمة المنازل انتقلت من حي الفرح بالدارالبيضاء الى حي وادي الذهب الصفيحي بمدينة سلا بحثا عن عناصر يشتبه في ارتباطها بانتحاريي فضاء الانترنيت بالدار البيضاء يوم 11 مارس الماضي.
وأكدت عدة مصادر أن الانتحاري الرابع كان متخفيا في زي امرأة ، كما أفاد مصدر أن مصالح الأمن حجزت في منزل الانتحاريين بحي الفرح يوم الثلاثاء مواد متفجرة وأحزمة ناسفة كان الانتحاريون على وشك وضع اللمسات الأخيرة لجعلها قابلة للانفجار.
وقد طوقت مخارج ومدا خل مدينتي الدارالبيضاء والرباط بالحواجز الأمنية ، وأوضحت مصادر أمنية أن العديد من عناصر القوات المساعدة وقوات مكافة الشغب تم استدعاؤها للقيام بعمليات تمشيطية في مجموعة من المدن.
وأعلن شكيب بنموسى وزير الداخلية أن الأجهزة الأمنية ما تزال تتعقب 3 أو 4 من الإنتحاريين المفترضين، والتي تؤكد المعلومات الأمنية المتوفرة أن لهم علاقة 11 مارس المنصرم وكذا تفجيرات يوم الثلاثاء الماضي.
وأكد بنموسى في ندوة صحفية عقدها بمقر ولاية الدار البيضاء مساء أول أمس، أن المعلومات المتوفرة تشير بقوة إلى وجود علاقة وثيقة بين عناصر هجمات مقهى الأنترنيت والانتحاريين الذين فجروا انفسهم بحي الفرح، وأفاد أن النتائج التي توصل إليها المختبر العلمي للشرطة تشير إلى أن المواد المتفجرة التي حجزت يوم الثلاثاء هي نفسها تلك التي عثرت عليها مصالح الأمن بحي مولاي رشيد قبل أيام.
وأكد أن السلطات الأمنية المغربية تمكنت من إحباط مخططات إرهابية لهذه الخلايا بفعل التنسيق التام الذي يوجد بين جميع المصالح الأمنية والسلطات المحلية لرصد عناصر المجموعة التي تقف وراء التفجيرات الإرهابية ليوم11 مارس الماضي، وهو الشيء الذي مكن من إلقاء القبض على جل عناصر هذه المجموعة, بينما فجر آخرون أنفسهم، كما أوضح أن جميع الأجهزة الأمنية تعمل في إطار نوع من التضامن، حيث تعمد إلى تبادل المعلومات الامنية فيما بينها الشيء الذي سهل المهمة على هذه الأجهزة الأمنية في رصد وتعقب العناصر الأمنية.
واعترف وزير الداخلية بأن الإمكانيات المادية واللوجيستيكية الموضوعة رهن إشارة جهاز الشرطة مهما كان حجمها فهي تبقى غير كافية.
وفي معرض رده على سؤال لجريدة العلم حول ما إذا كانت هناك خطة لدعم الجوانب اللوجيستيكية الكفيلة برفع مستوى الحماية لعناصر الشرطة أثناء تدخلها لتعقب العناصر الإجرامية بصفة عامة والعناصر الإرهابية على وجه الخصوص، وكذا تحسين الحالة المادية لأفراد جهاز الأمن الوطني، قال الشرقي أضريس المدير العام للأمن الوطني، إن هناك مخططا خماسيا سيتم تطبيقه قريبا مباشرة بعد أن تصادق عليه الجهات المعنية، يهدف إلى الرفع من مستوى التجهيزات اللوجيستيكية الموضوعة رهن إشارة جهاز الشرطة.
واعتبر أن من شأن هذا أن يزيد من فعالية هذا الجهاز، كما أكد أن الإدارة العامة للأمن الوطني ستقدم على الرفع من نسبة التعويضات على ساعات العمل الإضافية وتعويضات المخاطر، وهو ما سيساهم في تحسين الوضعية المادية لهذه الشريحة من رجال الأمن.
وفي معرض رده على سؤال آخر للعلم حول الاضطرار إلى الاستعانة بقوات من الدرك الملكي في آخر لحظة، قال إن هذا النوع من التنسيق يبقى أمرا طبيعيا.
وأكد وزير الداخلية أنه لا توجد أية روابط بين اعتداءات الدار البيضاء والأعمال الإرهابية التي وقعت ببلدان مجاورة، في إشارة إلى اعتداءات العاصمة الجزائرية، واستبعد في الوقت ذاته وجود أي علاقة مباشرة بين منفذي تفجيرات الدار البيضاء وخلايا إرهابية دولية.
وأعلن وزير الداخلية، في هذه الندوة الصحافية التي حضرها كبار المسؤولين الأمنيين بالدار البيضاء، أن الحصيلة الإجمالية لتفجيرات يوم الثلاثاء الماضي بحي الفرح، خلفت قتيلا واحدا وهو مفتش شرطة، و21 جريحا من بينهم رجال أمن وصحفي، .
واعتبر شكيب بنموسى أن عمليات مصالح الأمن كانت ناجحة وناجعة بكل المعايير، وهي تعطي الدليل على أن الخلايا الإرهابية قد فشلت في مخططاتها الإرهابية، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها مختلف المصالح الأمنية وكذا انخراط ودعم المواطنين في التصدي لهذه الجرائم .
وأعلن وزير الداخلية أن جلالة الملك أمر بصرف تعويض جزافي لكل فرد من أفراد الأمن الذين أصيبوا في اعتداءات يوم الثلاثاء، قدره 250 درهم وستتم ترقيتهم إلى الرتبة الأعلى ، كما أعلن أنه ستقام جنازة رسمية لمفتش الشرطة الراحل محمد زندبة الذي استشهد خلال أداء واجبه المهني والوطني.
وذكر مصدر أمني أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أحالت أمس الخميس متهما ضمن خلية عبد الفتاح الرايدي الذي فجر نفسه يوم 11 مارس بمقهى عمومي للأنترنيت بسيدي مومن بالدار البيضاء ، مما أفضى الى مقتل الانتحاري واصابة 4 مواطنين بجروح في الوقت الذي لاذ الانتحاري المفترض يوسف خدري بالفرار بعد إصابته بجروح ليتم اعتقاله. وقد احيل لحدود أمس 33 متهما ضمن خلية الأحزمة الناسفة منذ 11 مارس ، بينما لايزال البحث متواصلا بعدد من المدن عن انتحاريين.

الخميس، أبريل 12، 2007

العدسة المرحة


الأربعاء، أبريل 11، 2007

انفجار انتحاريين بحي الفرح في الدار البيضاء






















صور لاتحتاج الى تعليق



الصورة الصحافية

الأحد، أبريل 08، 2007

وأخير ا"الدراميندر"الذي روع تطوان في يد العدالة

اعتقلت مصالح الشرطة القضائية بتطوان صباح يوم الجمعة الماضية بحي جبل درسة أحد أخطر عناصر العصابة الإجرمية ،الملقب ب"الدراميندر"والذي لايتجاوز عمره 18سنة حيث كان يقوم برفقة عناصر ىخرين باعتراض سبيل المارة والسرقة بالنشل بواسطة السيوف.وقد جاء اعتقال المعني ،بعد تحركات كبيرة لعناصر الشرطة
القضائية الذين تمكنوا من الوصول إليه بعد عناء،في منزل مهجور بقمة جبل درسة،واعتقل برفقته صديق له كان مبحوثا عنه بدوره من اجل السرقة والنشل مع التهديد بواسطة السلاح الأبيض ،وكانت "الدراميندر" قد أرعبت سكان عدد من الأحياء منها حي الباريو وجامع مزواق وجبل درسة وسيدي طلحة
الصورة الصحافية

إعتقال مغربية "مسيحية"أحرقت القرآن الكريم بمدينة مرتيل

القت المصالح الأمنية بمدينة مرتيل القبض،على سيدة في 48من عمرها تعتنق الديانة المسيحية منذ سنوات مضت،وتنتمي لمدينة المحمدية سبق لها ان درست بكندا قبل ذلك ،وتبيع ورد التزيين بمرتيل،التي حلت بها مؤخرا.وتقول بعض المصادر،ان المعنية انكشفت بعد نزاع وقع لها مع خياط غير بعيد عن مقر مفوضية الشرطة .حيث وصل النزاع حد تبادل الشتائم لتتلفظ بكلمات ضدالإسلام والمسليمين،بل وصل الحد بها الى إحراق القرآن الكريم أمام متجر الخياط المذكور.وبعد التحقيق معها اعترفت أنها مسحية وتعتنيق هاته الديانة من سنة 1985.وقد احيلت على العدالة ...وقد خلف هذا الحادث استياء في صفوف المواطنين وخاصة ساكنة مرتيل .
الصورة الصحافية

الثلاثاء، أبريل 03، 2007

طاكسي صغير" تطوان في وقفةاحتجاجية"

لاندري ما إذا كان المواطن سيستفيق هذا الصباح ليجد خدمات النقل كما اعتادها، أم أن جهود الأمتار الأخيرة التي بذلتها سلطات الوصاية لم تثمر، وبذلك ستتعطل الحياة طيلة اليومين القادمين، وستبدأ معالم فوضى في المجتمع كما حصل خلال الإضراب الأخير، حينما افرغت الأسواق من المواد الإستهلاكية الأساسية وجفت محطات توزيع البنزين، وسادت أجواء قلق حقيقية؟
نفد بعض سائقي سيارات الأجرة الصغيرة بتطوان صباح يومه الثلاثاء وقفة إحتجاجية بساحة مولاي المهدي

على أسموه قانون الموت وليس قانون السير
الصورة الصحافية

انتحار رجل بحي جامع المزواق بتطوان

أقد مواطن بتطوان يدعى محمد الصبار على الانتحار صباح يوم الأحد في بيته بحي جامع المزواق بتطوان.وحسب مصادر مطلعة فإن الضحية البالغ من العمر حوالي 50عاما كان يعاني من بعض المشاكل العائلية وأنه شنق نفسه بحبل قبل أن يكتشفه أبناؤه ميتا. ولازالت أسباب الانتحار مجهولة فيما فتحت الشرطة تحقيقا في الموضوع
الصورة الصحافية