صدق أولاتصدق..جثث مهاجرين إفريقيين لاتزال في مستودع الأموات بتطوان منذسنة ونصف في إنتضار قرارالدفن؟؟؟
المدير المسؤل ورئيس التحرير.أحمد موعتكف اول جريدةفي المغرب العربي متخصصة في الصورة تصدر من تطوان شمال المغرب الهاتف 0021262149494
أقدم شاب في الخامسة والعشرين من عمره ،يوم الأربعاء الماضي على بث الرعب والهلع في صفوف ركاب حافلة متجهة من تطوان الى الدار البيضاء ليلا،حيث فاجأ الجميع بعد انطلاق الحافلة بقرابة نصف ساعة،وهو يقف قرب السائق ويصيح بأنه سيفجر نفسه.وحسب رواية بعض المصادر، فإن المعني الذي طرد من فرنسا بعد مدة إقامة قصيرة،ربما تعاطى للمخدرات قبيل ركوبه الحافلة وهو ماأثر عليه مما دفعه للتصرف بذلك الشكل، حيث هدد بكونه سيفجر الحافلة بحزام ناسف، واعدا الجميع بالذهاب معه للجنة،وان "بن لادن"قالها له.وقد حاول البعض تهدئته،لحين وصول الحافلة لحاجز دركي قرب"كروشي بلانكو"وهناك قام الدرك باعتقاله،ليتبين أنه لايحمل أي حزام ناسف، وقد تم الاستماع حينه لبعض الشهود وسائق ومساعده حيث أحيل على التحقيق ،وبعدذلك علمت "الصورة الصحافية"انه وجه الى الدار البيضاء وفقا لقانون الإرهاب
اعتقلت مصالح الشرطة القضائية بتطوان صباح يوم الجمعة الماضية بحي جبل درسة أحد أخطر عناصر العصابة الإجرمية ،الملقب ب"الدراميندر"والذي لايتجاوز عمره 18سنة حيث كان يقوم برفقة عناصر ىخرين باعتراض سبيل المارة والسرقة بالنشل بواسطة السيوف.وقد جاء اعتقال المعني ،بعد تحركات كبيرة لعناصر الشرطة
القت المصالح الأمنية بمدينة مرتيل القبض،على سيدة في 48من عمرها تعتنق الديانة المسيحية منذ سنوات مضت،وتنتمي لمدينة المحمدية سبق لها ان درست بكندا قبل ذلك ،وتبيع ورد التزيين بمرتيل،التي حلت بها مؤخرا.وتقول بعض المصادر،ان المعنية انكشفت بعد نزاع وقع لها مع خياط غير بعيد عن مقر مفوضية الشرطة .حيث وصل النزاع حد تبادل الشتائم لتتلفظ بكلمات ضدالإسلام والمسليمين،بل وصل الحد بها الى إحراق القرآن الكريم أمام متجر الخياط المذكور.وبعد التحقيق معها اعترفت أنها مسحية وتعتنيق هاته الديانة من سنة 1985.وقد احيلت على العدالة ...وقد خلف هذا الحادث استياء في صفوف المواطنين وخاصة ساكنة مرتيل .
أقد مواطن بتطوان يدعى محمد الصبار على الانتحار صباح يوم الأحد في بيته بحي جامع المزواق بتطوان.وحسب مصادر مطلعة فإن الضحية البالغ من العمر حوالي 50عاما كان يعاني من بعض المشاكل العائلية وأنه شنق نفسه بحبل قبل أن يكتشفه أبناؤه ميتا. ولازالت أسباب الانتحار مجهولة فيما فتحت الشرطة تحقيقا في الموضوع